العذراء عملي محب للمادة (24/8 إلى 23/9)
رجل عملي، يميل إلى التفكير المادي أكثر، دبلوماسي لدرجة قاتلة يعرف ما يريد جيداً ويصل إلى مطالبه بكل سهولة ويسر؛ فحيله كثيرة جداً كما يتميز بالدهاء والمكر، ليس رومانسياً للدرجة فتفكيره العملي يحتم عليه بعض التحفظات، ما يجذبه في المرأة هو الطهارة والنقاء والعفة والمرأة التي تميل للوفاء والإخلاص في العلاقات العاطفية
عليك أن لا تكوني عاطفية جداً، عواطفه الباردة ومشاعره الحبيسة في داخله بحاجة إلى لهيب من نوع آخر حتى تنصهر وتظهر وتتفاعل مع بقية حواسه، إذ لا تتفاعل غريزته بسهولة إلا في شكلها الشرعي والقانوني والعاطفي، من الصعب إذابته عاطفياً حتى تحسبي أنه بلا قلب.لن يزعجك بغيرة عمياء، ويعي كل شئ تهتم به المرأة ويؤثر على أحاسيسها، لكن ذلك يؤرقه بصراحة، لأنك ستجدين نفسك وحيدة تنتظرين عودته وقد لا يعود، هناك تناقض وغموض في عواطفه وعلاقاته النسائية فإما الصقيع وإما الانصهار، قد تُحسدين عليه من صديقاتك لأنه زوجاً عاقلاً وهادئاً، فقلما يخرج مع أصدقائه الرجال أو يختلس النظر إلى فتاة جميلة، هذا الرجل ينجذب إلى الفتاة التي تمتاز الذكاء والفطنة أكثر من انجذابه إلى الجمال الجسدي وهو متحفظ في التعبير عن عواطفه.
رجل عملي، يميل إلى التفكير المادي أكثر، دبلوماسي لدرجة قاتلة يعرف ما يريد جيداً ويصل إلى مطالبه بكل سهولة ويسر؛ فحيله كثيرة جداً كما يتميز بالدهاء والمكر، ليس رومانسياً للدرجة فتفكيره العملي يحتم عليه بعض التحفظات، ما يجذبه في المرأة هو الطهارة والنقاء والعفة والمرأة التي تميل للوفاء والإخلاص في العلاقات العاطفية
عليك أن لا تكوني عاطفية جداً، عواطفه الباردة ومشاعره الحبيسة في داخله بحاجة إلى لهيب من نوع آخر حتى تنصهر وتظهر وتتفاعل مع بقية حواسه، إذ لا تتفاعل غريزته بسهولة إلا في شكلها الشرعي والقانوني والعاطفي، من الصعب إذابته عاطفياً حتى تحسبي أنه بلا قلب.لن يزعجك بغيرة عمياء، ويعي كل شئ تهتم به المرأة ويؤثر على أحاسيسها، لكن ذلك يؤرقه بصراحة، لأنك ستجدين نفسك وحيدة تنتظرين عودته وقد لا يعود، هناك تناقض وغموض في عواطفه وعلاقاته النسائية فإما الصقيع وإما الانصهار، قد تُحسدين عليه من صديقاتك لأنه زوجاً عاقلاً وهادئاً، فقلما يخرج مع أصدقائه الرجال أو يختلس النظر إلى فتاة جميلة، هذا الرجل ينجذب إلى الفتاة التي تمتاز الذكاء والفطنة أكثر من انجذابه إلى الجمال الجسدي وهو متحفظ في التعبير عن عواطفه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق